أفضل أسماء الله الحسنى – أسماء الله الحسنى 99

أفضل أسماء الله الحسنى


أفضل أسماء الله الحسنى، أسماء الله الحسنى لها فضل كبير، وقد ذكر هذا الله تعالى في كتابه الجليل فقال:”وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا”.


حيث جعل الله تعالى لأسمائه صفات يختص به وحده، وقد سبق وتعرفنا على معاني أسماء الله الحسنى في المقالات السابقة، أما اليوم فسنتعرف على أفضل أسماء الله الحسنى.

قد يهمك أيضا:

أسماء الله الحسنى بخط واضح

أسماء الله الحسنى بالتشكيل

أسماء الله الحسنى مكتوبة للأطفال

أسماء الله الحسنى بخط واضح PDF


فضل أسماء الله الحسنى


فضل أسماء الله الحسنى، لأسماء الله الحسنى فضل كبير في قرائتها وحفظها، والدعاء بها فبها نعظم شعائر الله تعالى، وندعوه بالصفات المحببة لديه، والتي نسبها لنفسه وحده، وفيها من الحسن والكمال مالا ينتهي، فهو المبتدئ الذي ليس قبله شيئ، وهو الأول الذي ليس بعده شيئ سبحانه وتعالى.


لأسماء الله الحسنى فضل كبير، حيث أن كل من يدعو الله تعالى بصفاته العلى، كالرؤوف، والعلي، والعظيم، يكون دعائه مستجاب بإذن الله تعالى، إلى جانب أن قارئ أسماء الله الحسنى وحافظها له أجر كبير عند الله تعالى، حيث يجزيه بالثواب والأجر والمغفرة والرزق، لذلك يُحبب أن ندعوه عزوجل بصفاته المحمود، ويكون لساننا معطر بذكره تعالى.



أفضل أسماء الله الحسنى المجيب


أفضل أسماء الله الحسنى المجيب، الله سبحانه وتعالى خص بنفسه فقط صفة المجيب، ومعناها أنه هو الذي يجيب دعاء عباده، لذلك يُستحب عند الدعاء برجاء الله تعالى وذكر صفاته فنقول في دعائنا “اللهم أجب دعائنا يامجيب”، فهنا تخصيص لصفة الله تعالى المجيب الذي إذا دعاه عبده يجيب، لذلك لا ننسى فضل أسماء الله الحسنى في الذكر والدعاء.


كما لا ننسى أن صفة المجيب معناها في اللغة “مجيب”، أي أجاب من سأل، والله تعالى يجيب كل من يسأل حيث يقول في كتابه الكريم:”وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي“.


أفضل أسماء الله الحسنى الرؤوف


أفضل أسماء الله الحسنى الرؤوف، الرؤوف صفة يختص بها الله وحده لا شريك له، وتعني صفة الرؤوف، أي كثير الرأفة وهي صفة أشد من الرحمة، والمعنى فيها متقارب، حيث يقول أبو عمرو بن العلاء:” الرأفة أكبر من الرحمة والمعنى متقارب”.


فالرأفة تشمل الرحمة، والعكس غير صحيح فليس كل رحمة رأفة، ولكن كل من يتصف بالرأفة فهو يتصف بالرحمة، حيث قال الامام الغزالي:”
الرؤوف ذُو الرأفة، والرأفة شدَّة الرَّحْمَة، فَهُوَ بِمَعْنى الرَّحِيم مَعَ الْمُبَالغَة فِيهِ “.


قد يعجبك ايضا