قصيدة مدح في رجل كريم
نقدم لكم قصيدة مدح في رجل كريم مدح العرب في القصائد الشعرية مميز وله صفات كثيرة، خاصة عندما نذكر الشهامة والشجاعة التي يتميز بها الرجال، وهذه القصائد تلقى أمام الوالي أو الحاكم باللغة العربية الفصحى، وكذلك الكرم في الرجل، ولا ننسى مواقف هؤلاء الرجال الشجاعة والمواقف الحاسمة، وفي المقال التالي أقوى آيات الشعر التي تصف رجلا شهما ، نأمل أن تنال إعجابك.
قصيدة مدح في رجل كريم
الكرم من الصفات التي اعتاد العرب على مدح الرجال بها، وقصائد مدح الرجل الكريم هي موضوع مقالنا اليوم. وفيما يلي نعرض لكم أروع هذه القصائد، وأشهرها قصيدة كتبها الشاعر الفرزدق، قال فيها:
يَا سَائِلِي أَيْنَ حَلَّ الجُودُ وَالكَرَمُ
عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا
هَذَا الذي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطْأَتَهُ
وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
هَذَا ابْنُ خَيْرِ عِبَادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ
هَذَا الذي أحْمَدُ المُخْتَارُ وَالِدُهُ
صَلَّي عَلَیهِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ
لَوْ يَعْلَمُ الرُّكْنُ مَنْ قَدْ جَاءَ يَلْثِمُهُ
لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ
هَذَا الذي من رَسُولُ اللَهِ وَالِدُهُ
أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ
هَذَا الَّذِي عَمُّهُ الطَّيَّارُ جَعْفَرٌ وَالـ
ـمَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ
هَذَا ابْنُ سَيِّدَةِ النِّسْوَانِ فَاطِمَةٍ
وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ
قصيدة مدح في رجل شهم
لطالما كانت الفروسية سمة عظيمة للعرب مدحوا بها بعضهم بعضا، وفي ما يلي نقدم لكم أروع قصيدة مدح في رجل شهم، تابعوا معنا:
القصيدة ١ :
وجدتُكَ أعطيتَ الشجاعةَ حقّها
غداةَ لقيتَ الموتَ غيرَ هَيوبِ
إذا قُرِنَ الظنُّ المصيبُ، من الفتى
بتجربةٍ، جاءا بعلمِ غيوب
وإنّكَ، إن أهديتَ لي عيبَ واحدٍ
جديرٌ، إلى غيري، بنقل عيوبي
وإنّ جيوبَ السردِ من سُبُلِ الرّدى
إذا لم يكن، من تحتُ، نُصح جيوب
القصيدة ٢ :
وَكَأْسُ الْحَمْدِ فِي يُمْنَاِهِ يملا
بِمَمْزُوجِ اللّطافه والشهامة
وَمَلِكَ صَلَاَحِ دَيْنِ اللهِ يَزْهُو
بِأفْضَلِ فَاضِلِ فِيهِ إقامة
فَأَمَّا أَصِلُهُ فَإِلَى قُرَيْشٍ
وَأَمَّا سَرِّهِ فَإِلَى كتامهْ
لَهُ قَلَمُ تَقَسُّمِ رَيقَتَاهُ
شُهادَ فَمِ الْمُحَاوِلِ أَوْ سمامهْ
مَكِينَ فِي النَّدَى وَالْبَأسِ إِمَّا
لهامٍ فِي الْمُصَالِحِ أَوْ لهامهْ
قصيدة مدح في رجل كريم فصحى
عزيزي القارئ هل تبحث عن أروع قصيدة مدح لرجل أنيق كريم؟ أنتم في المكان الصحيح، حيث جمعنا لكم أروع هذه القصائد:
قصيدة شعرية في المديح كتبها الشاعر المتنبي في المدح
عَلى قَدرِ أَهلِ العَزمِ تَأتي العَزائِمُ
وَتَأتي عَلى قَدرِ الكِرامِ المَكارِمُ
وَتَعظُمُ في عَينِ الصَغيرِ صِغارُها
وَتَصغُرُ في عَينِ العَظيمِ العَظائِمُ
يُكَلِّفُ سَيفُ الدَولَةِ الجَيشَ هَمَّهُ
وَقَد عَجَزَت عَنهُ الجُيوشُ الخَضارِمُ
وَيَطلِبُ عِندَ الناسِ ما عِندَ نَفسِهِ
وَذَلِكَ ما لا تَدَّعيهِ الضَراغِمُ
قصيدة ذهب الرجال المُقتدي بفعالهم لأبو أسود الدؤلي.
يذَهَبَ الرِجالُ المُقتَدى بِفِعالِهِم وَالمُنكِرونَ لَكُلِّ أَمرٍ مُنكَرِ
يذَهَبَ الرِجالُ المُقتَدى بِفِعالِهِم وَالمُنكِرونَ لَكُلِّ أَمرٍ مُنكَرِ
يذَهَبَ الرِجالُ المُقتَدى بِفِعالِهِم وَالمُنكِرونَ لَكُلِّ أَمرٍ مُنكَرِ
قصيدة يا ابن الوزير والوزير أنتا
يا اِبنَ الوَزيرِ وَالوَزيرُ أَنتا لِ
ذا رَجاؤُكَ فَكَيفَ كُنتا
أَغراكَ بِالجَريِ فَما وَقَفتا
وَلا إِلى غَيرِ العُلا اِلتَفَتّا
حَتّى بَلَغتَ الآنَ ما بَلَغتا
فَراحَ فينا سالِماً وَدُمتا
مدح رجل شهم
المديح هو أحد مقاصد الشعر العربي المعروف منذ الجاهلية، وهو خطاب شعري يهدف إلى تقديم المدح والثناء لشخص معين، وفي ما يلي سنضع أمثلة كثيرة لقصائد مدح رجل شهم:
يقول الشاعر جاسم الصحيح:
وأتوكِ مِنْ حَيْثُ الرُّجُولَةِ لَمْ يَزُلْ
تَارِيخَهَا بِدَمِ الْكَرَامَةِ يَشْخَبُيَتَلَمَّسُونَ ثُمَالَةَ الْأَمَلِ الَّذِي
كَانَتْ عَلَى يَدِهِ الْجَرَّاحَةِ تُخْصِبُيَا طِيبَةِ النَّصْرِ الْمُنَوَّرِ مَا لَوَى
أَبْطَالَهُ عَبْرَ الْمَجَاهِلِ غَيْهَبُفَإِذَا السَّمَاءِ تَصَبُّ فِي خَلْجَاتُهُمْ
حُلُمَ النُّبُوَّةِ جَامِحًا يَتَلَهَّبُحَتَّى إِذَا صَقَلُوا تُرَابَكَ وَاِزْدَهَتْ
مِمَّا تَنَاثُرِ مَنْ سَنَّاهُ الْأحْقُبُوَقِفُوا عَلَى حَدِّ الرُّمَّاحِ منَائِرًا
تَمْتَدُّ فِي اُفْقُ الْحَيَاةَ فَيُعْشِبُيَا طِيبَةِ النَّصْرِ الَّذِي فِي شَوْطِهِ
أَفْنَى فُتُوَّتَهُ النِّضَالَ الْأَشْيَبُ
يقول الشاعر أبو الهدى الصيادي:
شهامة الطبع قادتني إلى الأدبِ
وعزة النفس رقتني إلى الرتبِوساعدتني يد الرحمن بالخلق الـ
ـعالي الجميل ففيه فزت بالأربِوالحمد للَه لم أحقد على أحدٍ
والعفو طبعي وذا من جودة النسبِولي من اللَه خوف لا يُحدُّ ولي
حسن الظنون به في كل مُنقلبِولي عن الغير تجريد ولي همم
تعلو بأن تنسب التأثير للسببِوفي مكافاة من أسدى إلىَّ يدٌ
لي نية صححت بالصدق بالطلبِوشيمتي حفظ شان الملتجين إلى
شأني وإن طال في ذا منهج التعبِوإنَّ ما شاع في الأعجام عن شيمي
بالفعل قال به أعلى بني العربِومن تشبث بالإنكار عن حسد
أقر إقراره أقرار محتسبِتعلو إلى صدر ديوان العلا رتبي
طبعًا وتكبير إن تبقى على الذنبِوفي التواضع لي ذكر محامده
جلت وكبر كبير المدح في الكتبِ
قصيدة مدح في رجل كفو
قصائد تمدح الرجال الأكفاء ، يحب الكثيرون سماع أو قراءة هذا النوع من القصائد لمدح الرجال لذلك في بعض الأحيان نجد أشخاصا يستحقون الثناء ويستحقون الثناء عليهم. وفي مقالتنا يسعدنا أن نقدم لكم مجموعة من القصائد الشعرية التي تغني في مدح الرجال الأكفاء. تابعنا:
القصيدة ١ :
سميت بأسم الله وقلت هذا خيال
كيف يجتمع كل الزين بإنسان ؟
الحلى و الطيب والسحر الحلال
والبسمة اللي تجذب الإنس و الجان
النظرة الخجلى تناديني برغبة تعال
والكلمة الحلوة تعزفلي جملة الحان
قلتها بأعلى صوت وغنيتها موال:
اللــه لا إجتمع كل الزين بإنسان..؟
القصيدة ٢ :
كتبت انا في تالي الليل بيتين
لعيون من يسوى جميع الخلايق
اللي معاهدني على الزين والشين
واللي بشوفه يصبح الفكر رايق
الصاحب اللي منزله داخل العين
هو الخوي وقت السعه والضوايق
القصيدة ٣ :
الوفاء” في غير قلبك مالقيت.
وإن مدحتك بالقصايد ماوفيت.
أعتذر”إن كان في يوم قسيت
.والعذر إن كان صديت أو جفيت.
فأنت السيف لامني اعتزيت
.وإنت “أغلى شخص في عمري لقيت.
القصيدة ٤ :
سجلت لك في صفحة الطيب ميلاد
بين الرجال الي عريقة نسبها
ترفع لك الراية على رؤس الامجاد
وان شبت النيران تخمد لهبها
وان كان لأهل الطيب سيد وأسياد
ترى أنت سيدها وسيد عربها
شعر وصف الرجل الشهم
لطالما كانت الفروسية سمة عظيمة للعرب ، حيث مدحوا بعضهم البعض ، وفي ما يلي نضع أبياتا شعرية تصف الرجل الشهم:
يَا سَائِلِي أَيْنَ حَلَّ الجُودُ وَالكَرَمُ
عِنْدِي بَيَانٌ إذَا طُلاَّبُهُ قَدِمُوا
هَذَا الذي تَعْرِفُ البَطْحَاءُ وَطْأَتَهُ
وَالبَيْتُ يَعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ
هَذَا ابْنُ خَيْرِ عِبَادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
هَذَا التَّقِيُّ النَّقِيُّ الطَّاهِرُ العَلَمُ
هَذَا الذي أحْمَدُ المُخْتَارُ وَالِدُهُ
صَلَّي عَلَیهِ إلَهِي مَا جَرَي القَلَمُ
لَوْ يَعْلَمُ الرُّكْنُ مَنْ قَدْ جَاءَ يَلْثِمُهُ
لَخَرَّ يَلْثِمُ مِنْهُ مَا وَطَي القَدَمُ
هَذَا الذي من رَسُولُ اللَهِ وَالِدُهُ
أَمْسَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ
هَذَا الَّذِي عَمُّهُ الطَّيَّارُ جَعْفَرٌ وَالـ
مَقْتُولُ حَمْزَةُ لَيْثٌ حُبُّهُ قَسَمُ
هَذَا ابْنُ سَيِّدَةِ النِّسْوَانِ فَاطِمَةٍ
وَابْنُ الوَصِيِّ الَّذِي في سَيْفِهِ نِقَمُ
شهامة الطبع قادتني إلى الأدبِ
وعزة النفس رقتني إلى الرتبِ
وساعدتني يد الرحمن بالخلق الـ
عالي الجميل ففيه فزت بالأربِ
والحمد للَه لم أحقد على أحدٍ
والعفو طبعي وذا من جودة النسبِ
ولي من اللَه خوف لا يُحدُّ ولي
حسن الظنون به في كل مُنقلبِ
ولي عن الغير تجريد ولي همم
تعلو بأن تنسب التأثير للسببِ
وفي مكافاة من أسدى إلىَّ يدٌ
لي نية صححت بالصدق بالطلبِ
وشيمتي حفظ شان الملتجين إلى
شأني وإن طال في ذا منهج التعبِ
وإنَّ ما شاع في الأعجام عن شيمي
بالفعل قال به أعلى بني العربِ
ومن تشبث بالإنكار عن حسد
أقر إقراره أقرار محتسبِ
تعلو إلى صدر ديوان العلا رتبي
طبعًا وتكبير إن تبقى على الذنبِ
وفي التواضع لي ذكر محامده
جلت وكبر كبير المدح في الكتبِ
قد يهمك أيضا:
واخيرا قدمنا في هذه المقالة اجمل القصائد والنماذج قصيدة مدح في رجل كريم ونرجو ان تنال اعجابكم